الإبلاغ رقم 1622 تاريخ 4/8/2002                                                                                التجديد بتاريخ 1/10/2003

!عريضة

ضد ديكتاتورية الرقائق

 

                                                                             أعزائي الناس

                                                                            

آن الأوان لإطلاعكم على حقيقة وضعكم وإعلامكم عن موقعكم ضمن إطار نظام الدمى القائم هذا. لقد تم إفساد الناس بشكل كبير من قبل: العلماء، وموظفي  الحكومات، ومن قبل أنظمة خارجية أخرى.

فالحقيقة أن هناك فئة من الناس تقوم وبشكل مكثف بتجهيز نظام ألكتروني للتحكم بكل الناس على كوكب الأرض، هو نظام الرقائق الألكترونية. وفي حال تحقيق العمل بهذا النظام فذلك سيعني ضياعاً كاملاً للحريات المتبقية التي يملكها الناس حالياً.

يعيش هؤلاء الناس، الذين يقومون بتجهيز هذا النظام، بحالة عدم وعي كامل من ناحية النتائج الروحية المترتبة على ذلك وماسيعنيه بالنسبة لحقوق الإنسان الأساسية. هذه الرقائق هي جزء من شبكة كمبيوتر تعمل بواسطة موجة مجهرية دقيقة جداً تشبه نظام الهاتف الخليوي المتنقل.

يتم بناء هذا النظام بشكل تدريجي وغير ملحوظ لكي لا تسنح الفرصة لمعارضته من قبل الآخرين، وهذا مايحصل. أما خطة هذا النظام فهي: تشكيل قيادة واحدة للدول(الإتحاد الأوربي الآن)، اعتماد عملة واحدة (اليورو الآن)، وقبل كل شيء إصدار بطاقات شخصية ذات رقائق ألكترونية تحوي معلومات شاملة عن المواطن(أو بطاقات صحية أو رخص قيادة/في الجمهورية التشيكية حتى عام 2005، الوزير برجزينا(1998 – 2002)، الوزير ملينارج(2002 – ومابعد)/).

أصبحت تعمل الآن في الجمهورية التشيكية أنظمة بديلة أصغر، أعدت لباصات النقل الداخلي في المدن(فريدك ميستك، زنويمو، برجتسلاف)، وللقطارات(البطاقة Z الآن من أجل التعود على ذلك)، وللسيارات الخاصة(توضع كاميرات خاصة لتصوير لوائح السيارات في عدة مدن تحت ذريعة قمة حلف الناتو الخريفية، وبعد ذلك توضع على السيارة بطاقة ذات رقيقة ألكترونية خاصة بمسألة رسوم الطريق)، وللقطاع الصحي( كما في ليتوميرجيتسكو). وفيما يخص أماكن عمل المواطنين فسيتم بناء هذا النظام تحت جزء من نظام ISO 9000 الذي ستقدم أنظمته خدمة جيدة أيضاً للتحكم بالآخرين.

 


إن بناء هذا النظام في الجمهورية التشيكية خلال الإثنتي عشر سنة من رئاسة السيد فاتسلاف هافل وخلفائه يعني من ناحيته كامل الفشل وعدم الفهم. فلا هو ولا موظفون الحكومة يملكون في برامجهم قضية رفع مستوى جودة حياة المواطن – التي تعني أيضاً تخفيض حجم العمل المقدم من قبله للمجتمع إلى الحد الذي لا غنى عنه، من أجل أن يملك المواطن وقتاً اكبر للتمتع بالحياة، في الوقت الذي يسمح به المستوى الإقتصادي بتخفيف هذا الضغط عنه.

أما فيما يتعلق بما يسمى دائرة حماية المعلومات الشخصية، فهي بمفردها عاجزة تماماً حيال عملية استغلال هذه المعلومات مثل( نشر معلومات شخصية للآخرين بين الشركات، والعمليات غير القانونية التي يتم فيها زج هذه المعلومات وماشابه...).

إن القسم الأكبر من أرباب العمل يود أن يقدم له الموظف طاقته العظمى، ويستخدم لهذا الغرض كافة الوسائل المتاحة له. لذلك فإن تكنولوجيا المعلومات تزيد له من هذه الإمكانية إلى الحد الأقصى. لكن بالطبع هذا الإسلوب من التعامل مع الموظفين لا يحقق لهم مستوى حياةٍ أفضل ، بل على العكس تماما،ً فهو يصنع منهم دمى وعبيداً بشكل كامل، مع انهيار لكل حرياتهم القائمة.

لذلك أعزائي الناس فالأمر يتوقف عليكم فيما إذا كنتم تريدون فقط التفرج على عملية بناء ديكتاتورية أورويل هذه، أو بالنهاية اقتسامها، أم أنكم ومن خلال صوتكم في هذه العريضة ستساهمون على الأقل بشكل قانوني في الحد من سيطرة هكذا نظام للتحكم بالناس. إسالوا قلوبكم.

كل من لا يعمل شيئاً ضد هذا النظام سيقوم بإختباره على جلده، وبذلك سيرى بنفسه نتيجة موقفه السلبي  المتردد هذا، وسيكون وضعه أسوأ من وضع الحيوانات، فلن يفلت أحد ولا بأي مكانٍ على كوكب الأرض من قبضة هذا النظام حيث أنه نظام شامل للكوكب كافة. كما أن أحداث 11/9/2001  في أمريكا تخدم هذا المخطط.

يذكر عن هذا النظام  في الإنجيل أيضاً في رؤيا القديس يوحنا:

" ... وأن يحمل (الوحش) جميع الناس صغاراً وكباراً، أغنياءً وفقراءً، عبيداً وأحراراً على أن يضعوا سمة على يدهم اليمنى أو جبهتهم فلا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع إلا إذا كان عليه سمة بإسم الوحش أو بعدد إسمه 666".

بعد ذلك وخلال عدة سنوات ستستبدل البطاقات الشخصية ذات الرقائق الألكترونية، وبشكل مدروس مسبقاً، برقائق ألكترونية أخرى صغيرة جداً توضع تحت الجلد( لقد بدء بيعها للناس الآن في أمريكا)، وهي تشبه تلك التي تستخدم اليوم لبعض الحيوانات المنزلية(الكلاب...). وظيفة هذه الرقائق ستكون إحكام السيطرة على تفكير الناس. في البداية سيمر القسم الأعظم من طاقة التحكم بالفكير هذه عن طريق نظام الألياف الزجاجية، التي تبلغ سرعة ناقليتها 10 غيغا بايت/ثانية(وهي شبكة ألياف زجاجية سيليكونية توضع تحت الأرض)، وبعد ذلك ستمر عبر نظام الأقمار الصناعية العالي التكاليف المبرمج مسبقاً لهذا الغرض والذي يقوم الإتحاد الأوربي ببناءه الآن بشكل تدريجي.

معلومات أخرى حول هذا الموضوع بما يحويه من حل إيجابي للأفراد وللحكومات تجدوها بكمية كافية على الإنترنت في 5000 صفحة و 1000 صورة في موقع: www.cosmic-people.com  www.universe-people.com  www.universe-people.cz  www.vesmirni-lide.cz  www.vesmirnilide.cz

في هذا الموقع تجدون معلومات حول بناء نظام الرقائق الألكترونية في العالم، (انظر مشروع L.U.C.I.D والحكومة العالمية الشاملة)(هيرزان). وهناك أيضاً مقالات مأخوذة من الجرائد تخص هذا الموضوع تجدون فيها:

- تحذير المغني كارل غوت(المقال 65)

- مصادقة بروكسل على مشروع البطاقات الصحية ذات الرقائق الألكترونية مع خطة تنفيذها حتى عام 2005(المقال 86)

- البطاقات ذات الرقائق الألكترونية VZP(المقال 118)

- الرقائق الألكترونية في البرنامج الإنتخابي للحزب الإشتراكي الديموقراطي 2002(المقال 92)

- حجم الرقائق الألكترونية أقل من 1 مم(توشيبا، المقال 121)

- الرقائق الألكترونية في الباصات(المقال 129)

- نظام رقائق ألكتروني لمراقبة كل السيارات( رسوم الطريق، المقال 130 – 132 و 139)

- تبديل الكود المخطط للبضائع وكامل أرقامها المتسلسلة بنظام لإرسال المعلومات عن بعد(المقال135) 

- إنتاج رقائق ألكترونية جديدة(المقال 136)

- جوازات السفر في الإتحاد الأوربي: بصمات الأصابع وأيضاً صورة العين(المقال 138)

إن عدد الزيارات لهذا الموقع بلغ بتاريخ 27/11/2003 في الجمهورية التشيكية 350 000 وفي انكلترا 100 000 وهو مايؤكد الإهتمام الكبير بهذه المعلومات المهمة. نرجو منكم أعزائي أن تبلغوا الآخرين بهذه القضية بما فيهم الموظفين والعاملين في وسائل الإعلام.

تقولون أنكم أحرار، ونحن بذلك ندحض تصوركم عن الحرية، وبالحقيقة هي حرية مزيفة، وماهذه الحالة إلا حالة مصطنعة يتم نسجها في الخفاء من قبل اولئك الذين يسيطرون عليكم، وهم: أشخاص سلبيون في الأرض وكائنات سلبية من الفضاء، حيث أنهم هم نفسهم مؤلفون هذا النظام المزيف.

تقولون بأن لديكم ديموقراطية – ونحن بذلك ندحض تصوركم عن الديموقراطية، وبالحقيقة هي ديموقراطية مزيفة. فكروا جيداً بموقفكم حيال ذلك.

 

 

 


أنا ضد

إصدار بطاقات شخصية( أو صحية، أو رخص قيادة) تحوي رقائق ألكترونية

 

          عريضة ضد ديكتاتورية الرقائق الألكترونية!      4/8/2002

                      أنا ضد إصدار بطاقات شخصية(أو صحية، أو رخص قيادة) تحوي رقائق ألكترونية

                 الرجاء الكتابة بخط واضح لكي يكون صوتكم فعال         www.cosmic-people.com 

التوقيع

  ص. ب

   العنوان الدائم-الشارع

      العنوان الدائم-المدينة

          الإسم والكنية

الرقم

 

 

 

 

 

1

 

 

 

 

 

2

 

 

 

 

 

3

 

 

 

 

 

4

 

 

 

 

 

5

 

 

 

 

 

6

 

 

 

 

 

7

 

 

 

 

 

8

 

 

 

 

 

9

 

 

 

 

 

10

 

 

 

 

 

11

 

 

 

 

 

12

 

 

 

 

 

13

 

 

 

 

 

14

 

 

 

 

 

15

 

 

 

 

 

16

 

 

 

 

 

17

 

 

 

 

 

18

 

 

 

 

 

19

 

 

 

 

 

20

 

 

 

 

 

21

 

 

 

 

 

22

 

 

 

 

 

23

 

 

 

 

 

24

 

 

 

 

 

25

 

 

 

 

 

26

 

 

 

 

 

27

 

 

 

 

 

28

 

 

 

 

 

29

 

 

 

 

 

30

 

ملاحظة: في بلد نشوء هذه العريضة (الجمهورية التشيكية)، تعتبر العرائض شكلاً من أشكال الإحتجاج القانوني. اما في البلدان التي تعتبر فيها العرائض مخالفة للقانون فيمكنكم شطب كلمة عريضة والفقرة الأخيرة: أنا ضد.........